اشتباكاتٌ بالأسلحةِ الثقيلةِ بينَ ميليشياتِ الأسدِ وشبّانٍ من محافظةِ درعا

هاجم شبّانٌ ينحدرون من بلدة المسيفرة بريف درعا الشرقي، عدداً من حواجزِ ميليشيات الأسد في البلدة، تزامناً مع هجوم مماثلٍ على نقطةٍ عسكرية للنظام في بلدة صيدا.

وبحسب وكالاتٍ إعلاميّة محليّة فإنَّ الهجومَ نفّذ باستخدام الأسلحة الرشاشة وقذائف RBG + على
الحاجز الرباعي التابعِ للمخابرات الجويّة على مفرقِ بلدة المسيفرة شرقي درعا.

واوردت المصادرُ بأنَّ هجوماً آخرَ استهدف نقطةً عسكرية للفرقة 15 بالقرب من جسر صيدا شرقي درعا، وموقعاً عسكرياً بالقرب من مشفى بلدة صيدا.

فيما سُمع دويُّ انفجارٍ في مدينة داعل، تبيّن أنَّه ناجمٌ عن انفجار قنبلة يدوية بالقرب من منزلِ الشاب “أحمد السعدي” الملقّب “أبو حسام”، دونَ معلوماتٍ عن إصابات.

وفي 9 من آب أطلق مجهولون النارَ على المدعو “محمد صايل العودات” الملقّب (حمودة تسيل) على الحاجز العسكري الواقعٍ بين مدينتي داعل وطفس، أثناء محاولتِه الوصولَ إلى مدينة داعل، والمتهمِّ بتبعيتِه لتنظيم الدولة داعش.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى