قاشوشاً لمارع ثم محرراً لها من قوات الأسد ثم مصاباً بمعارك دحر داعش وما زال وفياً للثورة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى