خروقاتٌ واضحةٌ للاتفاقياتِ المبرمةِ في درعا
في خرقٍ واضح للتهدئة المُبرمة بين قوات الأسد ولجنة مفاوضات درعا، قام كلٌّ من “الفرقة الرابعة” و”الأمن العسكري” بقصف أحياء درعا البلد وطريق السد بقذائف الهاون والدبابات والرشاشات المتوسطة والثقيلة.
في حين نفّذت حملة دهم واعتقال طالت منازل في حي البانوراما بدرعا، في ظلِّ مضايقات وشتائمَ من قبل عناصر الميليشيا للعائلات النازحة من درعا البلد، وقيامها بحملات دهم وتفتيش لعشرات المنازل في درعا المحطة، إضافةً إلى ملاحقات أمنيّة بحقِّ الشبّان المتخلّفين عن الخدمة الإلزامية.
وكانت قوات الأسد قد سحبت ميليشيات الفرقة الرابعة من مناطق مختلفة في محافظة دير الزور باتجاه محافظة درعا، وأبقت على نقطة واحدة بالقرب من بلدة البلعوم.
في خرقٍ واضح للتهدئة المُبرمة بين قوات الأسد ولجنة مفاوضات درعا، قام كلٌّ من “الفرقة الرابعة” و”الأمن العسكري” بقصف أحياء درعا البلد وطريق السد بقذائف الهاون والدبابات والرشاشات المتوسطة والثقيلة.
في حين نفّذت حملة دهم واعتقال طالت منازل في حي البانوراما بدرعا، في ظلِّ مضايقات وشتائمَ من قبل عناصر الميليشيا للعائلات النازحة من درعا البلد، وقيامها بحملات دهم وتفتيش لعشرات المنازل في درعا المحطة، إضافةً إلى ملاحقات أمنيّة بحقِّ الشبّان المتخلّفين عن الخدمة الإلزامية.
وكانت قوات الأسد قد سحبت ميليشيات الفرقة الرابعة من مناطق مختلفة في محافظة دير الزور باتجاه محافظة درعا، وأبقت على نقطة واحدة بالقرب من بلدة البلعوم.