بعدَ اجتماعِ بروكسل..9.6 ملياراتِ يورو ستتّجهُ لدعمِ اللاجئينَ السوريينَ

تعهّد الاتحادُ الأوروبي والولاياتُ المتحدة الأميركية ومانحون دوليون بتقديم 9.6 مليارات يورو للشعب السوري والدولِ المستضيفة للاجئين السوريين، في اختتام مؤتمر “دعمِ مستقبلِ سوريا والمنطقة” السابع، الذي عُقِد في العاصمة البلجيكية بروكسل.

حيث سيوزّعُ مبلغُ الـ 9.6 مليارات يورو بين منحٍ وقروضٍ، إذ يتيح تقديمَ 5.6 مليارات يورو على شكلِ منحٍ، بينها 4.6 مليارات يورو للعام الحالي، ومليار يورو للعام 2024، بحسب الاتحاد الأوروبي.

يُذكر أنَّ المؤسسات المالية الدولية والدول المانحة أعلنت عن قروضٍ بشروط تيسيريّة بقيمة 4 مليارات يورو لدعم الشعب السوري والدول المستضيفة.

ووفقاً لتلفزيون سوريا تتوزّع تبرعاتُ الدول المانحةِ على الشكل التالي
الاتحادُ الأوروبي: 1,5 مليار يورو لعام 2023 و560 مليوناً لعام 2024
الولاياتُ المتحدة الأميركية: 920 مليونَ دولار
ألمانيا: 1,053 مليار يورو
قطر: 75 مليونَ دولار
أيسلندا: لعام 2024 والأعوام التالية نحو 72 مليونَ يورو
بلجيكا: 10 ملايينَ يورو
فنلندا: 25 مليونَ يورو
رومانيا: 200 ألفِ يورو
هنغاريا: 4,6 ملايين يورو
أستراليا: 31 مليوناً إضافة إلى 6 ملايينَ في أثناء مؤتمرِ الزلزال
هولندا: 39 مليونَ يورو لعام 2023
البرازيل:100 ألفِ دولارٍ إضافةً إلى مساعدات عينيّة
كندا: 140 مليونَ دولار
التشيك: 5,7 ملايينِ يورو
فرنسا: 180 مليونَ يورو
الدنمارك: 100 مليونِ دولارٍ
إستونيا: 460 ألفَ يورو
النرويج: 144 مليونَ يورو في العام الحالي
سلوفينيا: 140 ألفَ يورو
اليونان: 100 ألفَ يورو إضافيّة
النمسا: 19 مليونَ يورو
لوكسمبورغ: 6 ملايينِ يورو + 3 ملايينِ يورو لدعم أطفال سوريا
إيطاليا: 13 مليونَ يورو
إيرلندا: 27 مليونَ يورو
قبرص: 100 ألفِ يورو
كوريا الجنوبية: 12 مليونَ دولارٍ
سلوفاكيا: 3,5 ملايينِ يورو
إسبانيا: 7,5 ملايينِ يورو
السويد: 81 مليونَ دولارٍ
سويسرا: 61,5 مليونَ يورو
بريطانيا: 154 مليونَ جنيه إسترليني
60 مليونَ يورو جُمِعت سابقاً للشعب السوري

المؤتمرُ يهدف إلى تأكيدِ التزام الاتحاد الأوروبي بدعمِه للشعب السوري، وحشدِ الدعمِ الإنساني والمالي لتلبية الاحتياجاتِ المتزايدة للسوريين الذين يعيشون في سوريا والدولِ المجاورة لها.

و يهدف إلى جمعِ دعمٍ سياسي ومالي للدول التي تظهر تضامناً مع النازحين واللاجئين مثل لبنانَ والأردنِ وتركيا ومصرَ والعراقِ.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى